-->
سمسون للاحلام سمسون للاحلام
تفسير أحلام

آخر الأخبار

تفسير أحلام
تفسير أحلام
جاري التحميل ...
تفسير أحلام

جميع أنواع الشخصيات التي قد تصادفها في حياتك

جميع أنواع الشخصيات التي قد تصادفها في حياتك


جميع أنواع الشخصيات التي قد تصادفها في حياتك حسب دراسات علم النفس
بالنسبة لعلماء علم النفس توجد عدة أنواع للشخصيات التي قد نواجهها في حياتنا و توجد عدة انماط و صفات يتميز بها كل نوع منها
1 : الشخصية الإنطوائية
- هو شخص مُنعزل عموما فهو يعزل نفسه بإرادته عن الناس
- هو عاجز عن التأقلم و التكيف مع الواقع المحيط به
- يجد صعوبة  في إقامة علاقات جيدة مع الاشخاص الاخرين
فهو يعيش فى عالمه الخاص و اهتمامه كله مرتكز حول نفسه
فهذا الشخص لا يعنيه الآخرون فى شيىء
و نادرا ما يهتم بهم، لأنه مُنشغل بنفسه فقط
- يقول خبراء علم النفس أن هذا النوع من الشخصيات ليس مرضا
و أن الشخص الإنطوائى قد ينجح في مجالات كثيرة
خصوصا تلك المجالات التى تتطلب الهدوء النفسي و الإنعزال و صفاء الذهن.
2 : الشخصية القهرية
هذا النوع من الشخصيات غير قادر على تعبير عن مشاعره و أحاسيسه امام الأخرين
ويظهر باردا” و قويا” ومتحفظا امام الاخرين
وهذا لا يفسر على أنه شخص بدون احاسيس ومشاعر ولكنه يعجز عن فقط التعبير عنها ببساطة.
وإذا عبر الشخص القهري عن شعوره فإن ذلك يكون بشكل سطحي و بشكل متحفظ.
و قد يفهم الناس الأمر على أنه تكبر أو غرور و هذا الانطباع غير صحيح، و لذلك يعتبر هذا الشخص متحفظ و قليل الأصدقاء و يتميز بكونه شخص دقيق لا يحب الفوضى، كما يحب الإلتزام الصارم بالقوانين و الأنظمة.
وعادة ما يكون صاحب هذه الشخصية، انسان متدين لأن الدين يحتوى على أنظمة ثابتة وراسخة
و هذا يوافق مزاجه وطبعه تماما
و هو شخص يحب، ويقدس العمل و يتفانى فيه و لا يجامل أحد فى الحق
لكن لديه مشكلة فيما يتعلق أحيانا عن إتخاذ القرارات
لانه لا يثق فى أي شخص بسهولة و لا يسحب ثقته من أحد بسهولة
فهو شخص صريح لأبعد الحدود وهذه الصراحة قد تسبب له الكثير من المتاعب والمشاكل مع الاشخاص الذين يتعاملون معه
ولأنه لا يُجيد اللباقة والتنميق في العبارات فصراحته قد تكون جارحة أحيانا
و يأكد علماء النفس أن أصحاب هذا النوع من الشخصيات
يعانون في الغالب من أعراض القلق و التوتر النفسي
كما يواجهون بعض الأمراض العضوية والمتمثلة في الصداع النصفى
و القولون العصبى و آلام المعدة
3 : الشخصية السيكوباتية
يقول المختصون والخبراء عن هذا الشخص
 هو الشر على الأرض و هو ذالك الشيطان فى صورة إنسان
و هو التجسيد الحي لكل القيم و المعانى الدنيئة و السيئة
و هو راعي الظلم و حامي الرذيلة و مصمم الخيانة
و قد تكون ملامح وجه لا توحي بهذه الصفات وقد يظهر جميل الهيئة
لكن لا قلب له و لا مشاعر و لا عواطف يكنها للاخرين
و لا تقوده إلا شهواته و أطماعه فهو لا يتنازل من أجل أي شخص و لا يضحي بنفسه
و يقول علماء النفس أن أعراض الشخصية السكوباتية
تبدو في الغالب قبل الخامسة عشرة من عمر الشخص
و تبرز معالمها بوضوح فى سن المراهقة
و من بين بعض العلامات التى تدل على ذالك فى هذه السن
كثرة الكذب و التغيب الغير مبرر عن المدرسة و السرقة من المنزل و الميل نحو العنف اللفظي والعنف الجسدي
و الشخص السيكوباتى شخص غير مبالي بالاخرين مستهتر و غير أمين فى أداء عمله
و لا تهمه مصلحة العمل أو مصلحة العامة للناس
و تصرفاته تتسم بالإندفاع و التهور و هو لا يتعلم أبدا من أخطائه وبطشه
و هو شخص لا يفي بوعوده أبدا
لذلك من الصعب تصديقه أو الوثوق به فهو انسان لا يؤتمن ابدا
و هو شخص يميل للعدوانية والتشاجر مع الأخرين
كما يتلذذ بإيذاء ضحاياه و هو شخص مُتبلد وجدانيا” و سريع الملل و الضجر
4 : الشخصية الإضطهادية "البارانويد"
هو شخص يشك فى الاخرين و يتوقع منهم الأذى
و هذا ناتج عن شعوره الدائم بالإضطهاد فالناس كلهم ضده حسب ظنه
و يضمر لهم الكراهية و عدم الإرتياح و من السهل جدا” أن يتحول إلى شخص عدوانى إذا أتيحت له الفرصة الملائمة
فهو لا يراعى شعور الاخر و ينتقده بشكل لاذع و جارح
بينما هو لا يتقبل أى نقد أو توجيه من أحد
و لذلك فهو شخص قليل الأصدقاء و هذه العزلة تزيد من عدوانيته و شعوره بالإضطهاد
كما أن علاقته بزوجته غير مستقرة و سبب سوء ظنه و غيرته الشديدة
و حياته الزوجيه تتصف بالفتور
الحديث و النقاش مع هذا الشخص صعب  فهو لا يتقبل كلام الناس بسهولة
بحيث دائما ما يتوقع الغدر و الخيانة و الأذى من الأخرين
هو شخص مشاعره وعواطفه محدودة و باردة
هو شخص يفتقد لروح المرح و الدعابة و قليل الضحك و لا يبتسم كثيرا
هو شخص لا يهتم بأحد و لا يعطف أو يتألم من أجل أحد
و هو شخص صعب المراس وعنيد لا يتنازل و لا يقبل الحلول الوسط
و لا يحب التقرب من الأخرين أو التودد إليهم
و لذلك فهو دائما ما يعتمد على نفسه بشكل كامل حتى لا يحتاج إلى الأخرين
فهو شخص يهتم بنفسه فقط
كما يفتقد ها الشخص الاحساس  بالقيم الجمالية
فهو لا يتذوق الجمال و لا الفن الذي يمتاز بالابداع
لأنه إنسان ميت الروح و الوجدان
و يقول العلماء أن هذه النمط من الشخصية غالبا ما ينتشر بين الاشخاص المتعصبين
و المتطرفين و بين المطلقين و المطلقات
و هذا النوع يجب التعامل معه بحذر شديد كما يجب تجنب المواجهة العدائية معه.
لأن هذا الشخص لا ياتمن شره فقد يستخدم أقصى درجات العنف ضد معارضيه
5 : الشخصية الهيستيرية
و هو شخص مزاجي ومتقلب و لا يبالى بالأخرين و هو يشبه الشخصية السيكوباتية فى أمور عديدة
و هو شخص يتصف بالانانية لأبعد الحدود و إذا أعطى فإنه يمن على الأخرين بعطائه
و هو شخص بخيل و لديه رغبة فى السيطرة على كل شيىء
و هو كذاب و شرير في تصرفاته اتجاه غيره
و لا يبالى بالضرر والاذى الذي قد يلحقه بالاخرين فهو حاد الطباع
و سريع الانفعال و الغضب لأتفه الأسباب
و هذا الشخص قد يواجه بعض الأعراض المرضية كفقدان المؤقت للذاكرة
أو فقدان المؤقت لأحد الحواس كالسمع أو البصر أو الشلل المؤقت
و لحسن الحظ ان تلك الأعراض سرعان ما تزول
كما يميزعلماء النفس على أن الشخصية الهيستيرية شيىء مختلف عن مرض الهيستيريا
و هو مرض من اختصاص الطبيب النفسي
6 : الشخصية النرجسية
هو ذالك الشخص المغرور المتكبرعلى الناس
و هو شديد الغرور و الإعجاب بنفسه
فهو لا ينظر إلا لنفسه و لا يسمع إلا صوته و هو شخص يحب ذاته بجنون
كثيرا ما يستغل الأخرين ليخدم مصالحه الشخصية متناسيا جهودهم و فضلهم عليه
و هو شخص انيق جدا و يهتم بمظهره الى ابعد الحدود، و لا يبالي أبدا بالأخرين
و ليست لديه أى مشاعر اتجاههم
و هوشخص يتميز بالسطحية الشديدة فهو قشرة خارجية جميلة لكنه فارغ من الداخل
و علاقته بالناس قائمة على الطمع و الإستغلال و الأنانية
و هذا الشخص مُعرض لمرض الإكتئاب إذا تعرض لأي فشل
و هو شخص غير محبوب و قليل الأصدقاء بشكل عام
7 : الشخصية شبه الفصامية
هو شخص غريب و غير طبيعي و تصدر عنه سلوكات و تصرفات غريبة.
و هو شخص قريب من مرض الفصام
و لكن أعراضه ليست شديدة مثل مرض الفصام.
فهو ليس مريض لكنه شخص يتميز طبعه بالغرابة.
فهو شخص لديه إيمان بالأشياء الخرافية.
كما يتفائل و يتشائم من أشياء غريبة و لديه حساسية زائدة تجاه الأخرين
و يشعر دائما أنه مُراقب من الناس و هو شخص مُنفصل عن الواقع بشكل كبير.
و عندما يتكلم مع من حوله يكون حديثه غريب
و غامض و يسيطر عليه الشك و سوء الظن تجاههم و هو قليل الأصدقاء
و دائرة علاقاته الإجتماعية ضيقة جدا فهو يعيش فى عزلة بعيدا عن اعين الناس.
و هو شخص لديه حساسية عالية اتجاه النقد
و لذلك فهو يخشى ان يواجه المواقف التى قد يتعرض فيها للنقد أو التوجيه أو المحاسبة.
و يقول علماء النفس أن هذه الشخصية مُعرضة أيضا لنوبات القلق و الإكتئاب و التوتر النفسي.
8 : الشخصية الحدية
هو شخص يقف على الحدود الفاصلة بين الصحة و المرض
فهو ليس بمريض و ليس بسوي.
و يظهر أنه مريض أحيانا و سوي أحيانا و كما قال علماء النفس
.( هو ذالك المريض السوي و السوي المريض )
و علاقته بالأخرين غير مستقرة تتسم بالتقلب و التذبذب فهو يتأرجح بين الصحة و المرض كما ذكرنا سلفا.
و هو شخص يتميز بصفتي الاندفاع والتهور و لا يحسب عواقب الأمور
و كل ذلك يسبب له أضرار كبيرة فى نهاية المطاف.
و هو شخص حاد فى إنفعاله و غضبه و مزاجه غير ثابت
و عواطفه مُتذبذبة .
كما انه لا يحب الوحدة أبدا و لا يطيقها و هو كثير الشك و الحيرة فى القيم التى يؤمن بها.
9 : الشخصية المتحاشية
هو شخص يتجنب العلاقات الإجتماعية و يتهرب منها.
و لا يريد مواجهة الناس أو الإختلاط بهم.
لأن لديه حساسية عالية اتجاه النقد و لذلك فهو يخشى الرفض و عدم القبول من طرف الناس.
كما يخشى هذا الشخص التجريح و الإهانة
و هو عكس الشخص الإنطوائي الذي يبتعد عن الناس برغبته
و يجد فى ذلك راحة له.
الشخص المتحاشي أو التجنبي هو في إحتياج كبير للحب و القبول من الأخرين، فهو يعيش فى عزلة فرضها هو على نفسه.
و يقول علماء النفس :
 إن هذا الشخص هو مثل الذي يملك ساقين لكنه لا يمشى بهم خشية الوقوع.
فالمشكلة في نفسه هو و ليست فى الناس.
10 : الشخصية الإعتمادية
هو شخص يصعب عليه إتخاذ أي قرار و يعتمد دائما على الاخرين
و لا يستطيع تحمل المسؤلية و يفوضها لغيره
فإذا كان متزوج فهو يترك لزوجته إتخاذ أغلب القرارات
فهى وحدها التى تقرر و تتحمل عنه كل الأعباء مثل رعاية شئون الأسرة و تربية الأولاد، واحتياجات المنزل.
و هو شخص فاقد للثقة فى ذاته و لا يمكن له أبدا أن يفكر أو يتصرف بشكل مستقل.
كما يوافق على آراء الأخرين حتى لو كانت غير صائبة خشية أن يرفضوه أو يتخلوا عنه.
و هو لا يبادر أبدا بفعل شيىء و لا يطرح أبدا” فكرة جديدة كما لا يتحمل الوحدة.
وهو كذلك هو مُعرض لنوبات القلق و الإكتئاب.
11: الشخصية السلبية و العدوانية
هو شخص لديه ميولات عدوانية و هو لا يستطيع تحقيق أي نجاح فى حياته.
سواء على مستوى المهني أو على مستوى العلاقات الإجتماعية
و هو شخص يريد تخريب أي نجاح و تعطيل أي عمل
وهو شخص فاشل يفعل أى شيىء ليعوق الاخرين عن التقدم
و هو لا يلتزم بأي ارشادات أو توجيهات أو نصائح
و هو دائم الإعتراض على السلطة و كثير النقد لرؤسائه.
12: الشخصية الإنهزامية
هو شخصية تتلذ بالمهانة و الهزيمة فهو يستدرج الأخرين
لكى يسيئوا إليه أو يتهربوا منه أو يقاطعوه
ثم بعد ذلك يشكو من ظلم الناس و عدم احترامهم له
و هو شخص يفسد كل علاقة طيبة و يقضي على كل إحساس جميل
و هو فاقد الثقة بنفسه و يضغط على الأخرين باستمرار
ليختبر مدى صبرهم و تحملهم له
13 : الشخصية الوسواسية
و هو شخص يحب الترتيب والتنظيم على حساب الجودة
و يقضي في تنظيم أموره المكتبية و المنزلية وقتاً طويلاً
يهتم فيها بأدق التفاصيل على حساب الجودة العامة
فهو يبحث عن المثالية دائما و التي تتعارض مع إتمام المهام
كما هو متفاني في العمل على حساب العلاقات الاجتماعية فحياته هي عمله
و هو شخص يعتمد على نفسه كثيرا، و هو صلب و متعنت خاصة فيما يتعلق بالمثاليات
و يحرص على عدم الإسراف و لذلك فهو مُدبر جدا
و أعراض الشخصية الوسواسية تظهر منذ الصغر و تتجسد بوضوح بعد سن الثامنة عشرة
13 : الشخصية الإكتئابية
و هو شخص مكتئب يقضى معظم فترات حياته في حالة من الحزن غير المعيق لتأدية أعماله
لكن الحزن السمة البارزة في شخصيته بالإضافة إلى تأنيب الضمير شبه المستمر
و الشعور بقلة الحيلة في الحياة و النظرة السوداوية للأمور
و قد يكون الشخص طبيعي جدا” ثم يتحول إلى شخصية إكتئابية
بعد التعرض لحادث مثلا
أو بعد التعرض لصدمة نفسية كبيرة فى حياته مما يجعل حياته تتغير رأسا على عقب
و يصبح الحزن هو سيد الموقف و هو عنوان حياة هذا الشخص
15 : الشخصية الإنبساطية
و هو شخص يثق بالناس كثيرا و يثق بنفسه و هو يتخذ القرارات بسرعة
و يتميز بطيبة القلب و القبول من الجميع
و من عبوبه انه شخص غير مُنظم و لا يحافظ على المواعيد و حسن المعاملة
و كثير  المرح واللهو و تنقصه الجدية فهولا يحب الكلام عن العمل و يحب سماع الإطراء من الاخرين
16 : الشخصية الإيجابية
هو شخص متفائل ويتميز بمواقفه الإيجابية و هو شخص ذكي و نشيط
و مُفاوض بارع و يتخذ قراراته بتأني وعقلانية شديدة
و مستمع جيد للأخرين و إذا اعترض فإنه يعترض بإسلوب مهذب و محترم.
و هو شخص هادىء و بشوش و يرى نفسه بخير و الأخرون كذالك
17 : الشخصية السفسطائية
و هو شخص يحب الجدال والنقاش و يتكلم من أجل الكلام فقط
و لا يهمه الوصول إلى نتيجة من الحوار
و عادة ما يعانى هذا الشخص من الفراغ العاطفي و من بعض المشاكل الإجتماعية
و هو مُعرض لحدوث نوبات من الإكتئاب النفسي
18 : الشخصية المتزنة
و هو شخص لديه صفات تتميز بالإتزان والاعتدال وهي شخصية الاكثر قبولا في المجتمع.

عن الكاتب

Tech News

التعليقات



جميع الحقوق محفوظة

سمسون للاحلام