إشارات التواصل الروحي في علاقة توأم الشعلة
أَنْتُمَا هُنَا فِي عَالَم ْ3 d مَفْصُولَانْ كَجَسَدَيْن و لَكِنْ رُوحَكُمَا فِي 5 d فِي إِتِّحَادْ لِتُحِدَّ مِنْ إِحْسَاسْ ٱلْفَقْد ٱلْمُوجَعْ ٱلْذِي يُشْعِرُكَ بِٱلْتَّمَزُّقْ و إِحْتِيَاجِكَ لِتَوْأَمِكْ فِي إِنْتِظَارْ ٱلْإِتِّحَادْ كَجَسَدَيْن فِي عَالِم 3d..
· قَدْ تَقُومُ بِبَعْض ٱلْتَّصَرُّفَاتْ ٱلْغَيْر مَفْهُومَة
كَأَنْ تُقَرِّرْ بِأَنَّكَ لَنْ تَتَّصِلَ بِهِ و أَنْ تَكُونَ فِي حَالَة حُزْن ثُمَّ تَنْبَعِثُ فِيكَ طَاقَة جَمِيلَة طَاقَة إِيجَابِيَّة فَتَقُومَ بِعَمَلِكْ بِصُورَة طَاقِيَّة جَمِيلَة .. وقَدْ تَتِّصِلُ بِهِ فِعْلًا عَلَى أَرْض ٱلْوَاقَعْ حَتَّى بِرِسَالَة قَصِيرَة
إِسْتِجَابَة لِذَلِكَ ٱلْنِّدَاءْ ٱلْرُّوحِي!!!
إِذَا إِتَّصَلَ بِكَ تَوْأَمُكَ الشعلة بِذَبْذَبَاتْ حُبْ إِيجَابِيَّة سَتَشْعُرُ بِٱلْنَّشَاطْ و ٱلْرَّغْبَة فِي ٱلْإِنْجَازَاتْ و ٱلْنَّجَاحْ..و ٱلْنَّشَاطْ و ٱلْإِقْبَالْ علَى ٱلْحَيَاة بِنَظْرَة مُشْرِقَة..و تَفَاؤُلْ وثِقَة بِٱلْنَّفْس و إِصْرَارْ عَلَى ٱلْنَّجَاحْ..
وإِذَا كَانَ يَبْعَثُ لَكَ بِأَحَاسِيسْ سَلْبِيَّة كَٱللَّوْم و ٱلْحُزْن سَتَشْعُرْ بِٱلْإِحْبَاطْ و ٱلسَّلْبِيَّة...لِذَلِكَ كُونُو حَذِرِينْ لِكَيْ لَا تَبْعَثُو بِذَبْذَبَاتْ سَلْبِيَّة لِتَوَائِمُكُمْ..
و هَذَا مَا يُسَمَّى بِتَبَادُلِ ٱلْمَعْلُومَاتْ في علاقة توأم الشعلة ..بِمَعْنَى أَنَّ ٱلرّوح A إِتَّصَلِتْ بِٱلْرُّوحْ B و بَعَثَتْ لَهَا مَعْلُومَاتْ أَوْ مَجْمُوعَة مِنَ ٱلْسُّلُوكَاتْ أَوْ مَجْمُوعَة مِنَ ٱلْتَّصَرُّفَاتْ ٱلْتِي أَرَادَتْكَ أَنْ تَقُومْ بِهَا..بِمَا يُسَمَّى بِٱلْرِّسَالَة رِِسَالَة ٱلْآخَرْ إِلَيْك..و هَذَا يَنْطَبِقْ عَلَى ٱلْرِّسَالَة ٱلْفِيزْيَائِيَّة ٱلْتِي يَبْعَثُهَا لَكَ بِمَعْنَى أَنَّكَ إِذَا شَعُرْتَ بِأَلَمٍ مُفَاجِئْ سَوَاءْ كَانْ أَلَمْ نَفْسِي أَوْ طَاقَة سَلْبِيَّة أَوْ مَشَاعِرْ حَزِينَة أَوْ مَا شَابَهْ فَذَلِكَ لِأَنَّ تَوْأَمَك يُعَانِي مِنْ نَفْس ٱلْحَالَة .. بِمَعْنَى لَمَّا يْكُونْ تَوْأَمَكْ فِي حَالَة جِسْمِيَّة أوْ نَفْسِيَّة سَيِّئَة سَتَشْعُرُ بِنَفْس ٱلْحَالَة أَنْتَ أَيْضًا.. وَلَكِنْ عِنْدَمَا تَكُونَانْ أَنْتُمَا ٱلْإِثْنَانْ فِي حَالَة إِيجَابِيَّة لَنْ تَشْعُرَ بِأَيّ شَيء لِأَنْهُ لَا يُعَانِي..
فَتَبعَثْ لَهُ أَنْتَ طَاقَة إِيجَابِيَّة لِكَيْ يَتَشَافَى مِنَ ٱلْأَلَمْ ٱلْذِي يُعَانِيهْ.. تَوَاصُلْ رُوحِي بَيْنَكَ وبَيْنَهُ يَكَادُ يَكُونُ أَمَامَك ْ وتَرَاهُ وتَسْمَعَهُ... تُحِسُّ بِوَجَعِهِ و تَشْعُرْ بِهِ حِينَ يَتَلَاشَى اُلْوَجَعُ مِنْهُ عِنْدَمَا تُرْسِلُ لَهُ طَاقَاتْ إِيجَابيَّة .. و تَشْعُرُ بِٱنْفِرَاجَةْ شِفَائِهِ تَصِلُكَ مِنْهُ و تُعْطِيك َقُوَّةً ونَشَاطًا أَكْثَرْ وكَأَنَّ قُشَعْرِيرَةً مِثْلَ اٌلْتيَّارْ اُلْكَهْرُبَائِي مِنْ أَعْلَى جَسَدِكَ إِلَى أَسْفَلْ اُلْقَدَمَيْن..
نَفْس ٱلْشّيء يَنْطَبِقُ عَلَيْكَ يَعْنِي حِينَ تَشْعُرُ أَنْتَ بِحَالَة سَلْبِيَّة سَيَشْعُرْ بِكَ تَوْأَمُكْ لِأَنَّ هُنَاكَ تَبَادُلْ سَلْبِي إِيجَابِي بَيْنَكُمَا..
حِينَمَا تَكُونُ مَشْغُولاً فِي شَيْءٍ و تُحِسُّ فَجْأَةً بِرَاحَة و سَعَادَة لِلَحَظَاتْ مِنْ دُونِ سَبَبْ.. تَشْعُرُ حِينَهَا بِرَاحَة جِسْمِيَّة كَبِيرَة "la sensation de bien etre" تَتْبَعُهَا قُشَعْرِيرَة فِي كَامِلْ أَنْحَاءِ جِسْمِكَ..و هَذَا
ما يُسَمّى بِٱلْ"le contact à distance"
بِمَعْنَى أنَّ تَوْأَمَكْ أَرْسَلَ لَكَ نِداءًا رُوحِيًّا يَعْنِي رُوحْ إِتَّصَلَتْ بِرُوحْ..و سَتُلَاحِظْ أَنَّكَ لَمْ يَسْبِقَ لَكَ أَنْ عِشْت هَذِهِ ٱلْظَّوَاهِرْ مِنْ قَبْل و سَتَتَكَرَّرْ..لِأَنَّكَ بِتَعَرُّفِكَ بِتَوْأَمِكْ كلّ ٱلشّاكرات تُفْتَحْ فيبعث لك هذه الإشارات
des signals
في كلّ أنحاء ٱلْجسم..
· إِشَارَة أُخْرَى تَدُلْ عَلَى ٱلْتٌوَاصُلْ ٱلْرُّوحِي مَعَ تَوْأَمِكَ الشعلة هِي ٱلْشّعور بِهَوَاء مُنْعِشْ عَلَى وُجُوهِنَا بِصُورَة مُفَاجِئة و هذا مَتْبُوعْ بِنَفَسٍ ٱلثّاني عَميقْ نَأْخُذُهُ وكَأَنَّ ٱلْجسم يحتاج إلى دَفْعَة جديدة من ٱلأكسجين ..
و هذا دَلِيلْ عِلْمِي يُثْبِتْ أَنّ ٱلْشّاكرات إِرْتَفَعَتْ ذبذباتها ٱلْطّاقيّة لِذَلِكَ يحتاج ٱلجسم حينها إلى تدفّق ٱلْأُكْسِجِينْ في ٱلْدّم ..
· مَظْهَرْ آخَرْ لإِتِّصَالْ رُوحْ تَوْأَمُكَ الشعلة عَلَى جِسْمِكَ
:ٱلْشّعور بِوُقُوعِكَ فِي مَطَبَّات و تَنْجُو مِنْهَا..!
كَأَنَّكَ تَشْعُرْ بِأَنَّ هُنَاكَ حَارِسْ يَحْرُسُكْ.في كُمْ مَرَّة توشِكْ أَنْ تَقَعَ فِي حَادِثْ و تَنْجُو أَوْ تُوشِكُ عَلَى ٱلْسُّقُوطْ و لا تَسْقُطْ ..! يَعْنٍي فِي كُلّ مَرَّة تَشْعُرُ بِأَنَّ هُنَاكَ رُوحْ تَحْرُسُكْ...
· هُنَاكَ أَيْضًا ظَاهِرَة ٱلْتَّشَابُهْ يَعْنِي يُمْكِنْ أَنْ تَرَى شَخْصًا بِنَفْس مَلَامِحْ تَوْأَمَكْ الشعلة ثُمَّ بَعْدَ بَعْض ٱلْثَّوَانِي تَرَى وَجْهًا آخَرَ..بِمَعْنَى أَنَّكَ تُحِسْ فِي ٱلْبِدَايَة بِأَنَّهُ يُشْبِهُهْ لَكِنْ فِيمَا بَعْد تَتَّضِحُ لَكَ صُورَة ثَانِيَة بِأَنَّهُ لَا يُشْبِهُهْ تَمَامًا..هَذِهَ كَذَلِكَ دَلِيلُ عَلَى أَنَّه جَصَلَ إِتِّصَالُ رُوحِي بَيْنَكَ و بَيْنَ تًوْأَمِكَ..
· إِشَارَة أُخْرَى إِتَّفَقَ عَلِيهَا ٱلْتَّوَائُمْ هِيَ مَا يُسَمَّى بِٱلْرَّغْبَة ٱلْجِنْسِيَّة قَإِنْ شَعَرَ أَحَدْ ٱلْتَّوَائُمْ بِرَغْبَة جِنْسِيَّة مُفَاجِئَة فَذَلِكَ لِأَنَّ شَريكُهْ يَعِيشْ حَالَة جِنْسِيَّة فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْتْ فِي ٱلْغَالِبْ..مُمْكِنْ مُشْ فِي نَفْس ٱلْوَقْت بِٱلضَّبْط و لَكِنْ
dans un lapse de temps"...
فِي فَتْرَة وَقْتِيَّة مُعَيِّنَة..
· هُنَاكَ إِشَارَةُ أُخْرَى أَقَلُّ وُضُوحًا و أَكْثَرَ نُدْرَةً و لَكِنَّهَا مَوْجُودَة..و هِيَ مَا يُسَمَّى بِظَاهِرَة "hologramme"
كَأَنْ تَكُونَ جَالِسْ فِي غُرْفَتَكْ و تَنْفَتِحُ لَكَ نَافِذَة فِي ٱلِحَائِط أَمَامَكْ لِبِضْعِ دَقَائِقْ نَافِذَة غَيْر مَلْمُوسَة و لَكِنَّكَ تَشْعُرُ بِهَا.. عَبْرَ تِلْكَ ٱلْنَّافِذَة تَرَى تَوْأَمَكّ في مُحِيطِه يَعْنِي إِنْ كَانَ جالسا في مكتبه سَتَرَاه ُجالس و إِنْ كان في غرفته مُمَدَّدًا عَلَى ٱلْسَّرِيرْ سَتَرَاهُ كَمَا هُوَ فِي تِلْكَ ٱللَّحْظَة و إِنْ كَانَ فِي طَرِيق سَفَرْ سَتَرَاهُ فِي سَيَّارَة..كُلّ ذَلِكَ سَتَراهُ فِي تِلْكَ ٱلْنَّافِذَة بِطَريقَة أَشْبَهْ لِلْخَيَالْ و لَكِنَّكَ تَشْعُرْ بِهَا..
· مِنَ ٱلْإِشَارَاتْ عَلَى ٱلْتَّوَاصُلْ ٱلْرُّوحِي مَعَ تَوْأَمِكَ الشعلة أَيْضًا هُوَ أَنَّكَ سَتَتَّخِذُ بَعْضَ ٱلْإِشَارَاتْ ٱلْجَسَدِيَّة مِثْلَ تَوْأَمِك "les gesticulesَ" .. سَتَتَحَدَّثُ مِثْلَهُ..سَتَسْتَعْمِلُ مِثْلَ كَلِمَاتِه..و تَجْلِسُ مِثْلَ جَلْسَتِهِ و تُعَبِّرُ عَنْ بَعْضِ أَفْكَارِهِ..و أَنْتَ لَا تَدْرِي لِمَاذَا فِي ٱلْحَقِيقَة..لِمَاذَا قُمْتُ بِذَلِكَ ٱلْآنْ ! لِمَاذَا ! لِأَنَّ تَوْأَمَكَ بِكُلِّ بَسَاطَة إِتَّصَلَ بِكَ رُوحِيًّا فِي ذَلِكَ ٱلْوَقْت..
· هُنَاكْ إِشَارَة أُخْرَى أَيْضًا هِيَ ٱلْشُّعُورْ بِٱلْكَمَالْ ٱلْشُّعُورْ بِٱلْفَرْحَة
" L'amplitude ..la grandeur"
و ٱلْتّفَائُلْ و
"les sentiments d'amours"
...يَعْنِي تَشْعُرُ و كَأَنَّكَ سَعِيدْ فِي تِلْكَ ٱللّحْظَة و بِأَنَّكَ تُحِبْ أَنْ تَخْرُجَ مِنَ ٱلْرُّوتِينْ ٱلْيَوْمِي لَدَيْك.يَعْنِي أَنَّ توْأَمَكَ إِتَّصَلَ بِكَ فِي تِلْكَ ٱللّحظة و بَعَثَ لَكَ هَالَة مِنَ ٱلْطَّاقَة ٱلْإِيجَابِيَّة و ٱلْتَّفَائُلْ و مَشَاعِرْ ٱلْحُبْ إِلَى آخِرِهْ جَعَلَتْكَ تَبْدُو بِحَالَة مِزَاجِيَّة فِي لَحْظَةٍ مُفَاجِئَة تُغَيَّرَ مِزَاجُكْ بِصُورَة غَيْر مُنْتَظَرَة..يَعْنِي فِي هَذَا ٱلْوَقْت قَدْ إِتَّصَلَ بِكَ تَوْأَمَكْ رُوحِيًّا..
· تَخْتَلِفُ طُرُقْ اُلْتَّوَاصُلْ ٱلْرُّوحِي مَعَ تَوْأَمِكَ الشعلة فِي اُلْعَالَمْ ٱلْرُّوحِي ..كَأَنْ يَتَكَرَّرْ إِسْمُ تَوْأَمِكَ كَثِيرًا أَمَامَكْ أَوْ حِينَ تَتَسَائَلْ بَيْنَكَ و بَيْنَ نَفْسِكْ عَنْ هَذَا اُلْرَّابِطْ ٱلْرُّوحِي ٱلْذِي يَجْمَعَكُمَا فَتَأْتِيكَ اُلإِجَابَة فِي شَكْلِ آيَة قُرْآنِيَّة تَقَعُ عَلَيْهَا عَيْنَاكْ بِمُجَرَّدْ فَتْحِكَ لِتِلَاوَة جُزْء مِنَ اُلْقُرْآنْ ! فتَتَعَمَّقْ فِي فَهْم هَذِه اُلْآيَة بٍٱلذَّاتْ ! فَتَجِدُهَا عِبَارَة عَنْ إِجَابَة وَاضِحَة لِتَسَاؤُلَاتِكْ و حِيرَتَكْ فَيَطْمَئِنُّ قَلْبُكْ..
· هُنَاكَ تَوَائِمْ تَتَوَاصَلْ مَعَ تَوَائِمِهَا فِي ٱلْعَالِمْ ٱلْخَامِسْ عَنْ طَرِيقْ ٱلْأَحْلَامْ لِأَنَّنَا حِينَ نَنَامْ أَرْوَاحُنَا تَتَحَرَّرُ مِنْ أَجْسَادِنَا فَتَذْهَبْ إِلَى حَيْثُ تُرِيدْ..."ٱلْسَّفَرْ عَبْرَ ٱلْأَمَاكِن"ْ..يَعْنِي أَرْوَاحُنَا تَتَحَرَّرْ و تَذْهَبْ لِرُؤيَة تَوْأَمْ شُعْلِتْهَا..يَعْنِي لَوْ إِنْتَ رَأَيْتَ تَوْأَمَكَ فِي ٱلْحُلْم فَهَذَا دَلِيلْ عَلَى أَنَّ أَرْوَاحُكُمَا قَدْ تَقَابَلَتْ فِعْلًا فِي تِلْكَ ٱللَّيْلَة بِٱلذَّاتْ..
· إَشَارَة أُخْرَى تَدُلْ عَلَى ٱلْتَّوَاصُلْ ٱلْرُّوحِي و ٱلْنِّدَاءْ ٱلْرُّوحِي مَعَ تَوْأَمِكَ كَأَنْ تَسْتَشْعِرَ وُجُودَه و مُرُرَهْ أَمَامَ بَيْتِكَ مِنْ دُونْ حَتَّى أَنْ تَرَاه بِٱلْعَيْن..
أَوْ تَسْتَشْعِرَ مُرُورَه فِي نَفْس ٱلْمَكَانْ ٱلْذِي تَتَوَاجَدُ فِيه ..كَأَنْ يَمُرْ مِنْ وَرَائكْ سَتَشْعُر بِذَلِك و لَكِنَّكَ لَنْ تَقْوَى حَتَّى عَلَى ٱلْإِلْتِفَاتْ و ٱلْتَّثَبُّتْ مِنْ ذَلِكَ..لِأَنَّكَ سَتُحِسْ كَأَنَّكَ تَحْتَ تَأْثِيرْ تَنْوِيمْ مِغْنَاطِيسِي فِي تلْكَ ٱللَّحْظَة.. وكَأَنَّكَ مُغَيَّبْ عَنْ ٱلْوُجُود.. لَا تَقْوَى عَلَى فِعْل شَيء..
· ٱلْإِشَارَة ٱلْأَخِيرَة هِيَ أَنَّكَ تَشْعُرْ بِأَنَّكَ تَقْرَأُ أَفْكَارَهُ..كُلُّ مَا يُفَكِّرُ فِيهِ تَوْأَمُكْ سَيَمُرُّ بِذِهْنِكَ..!
كُلْ مَا كُنْت رَوْحَانِي أَكْثَرْ و قَرِيبْ مِنْ ٱلْلّه كُلَّمَا كُنْتَ أَقْرَبْ مِنْ ٱلْطَّاقَة ٱلْنُّورَانِيَّة ..كُلَّمَا كُنْت قَادِرْ ِأَنَّكَ تُعْطِي أَحَاسِيسْ ٱلَْتَّسَامُحْ و ٱلْحُبْ و ٱلْسَّلَامْ...
تَخَلَّصْ مِنْ كُلْ ٱلْأَحَاسِيسْ ٱلْسَّلْبِيَّة ..لِتَضْمَنْ ٱلْتَّوَاصُلْ ٱلْجَمِيل.
اقرأ أيضا : "الفرق بين توأم الشعلة وتوأم الروح"
اقرأ أيضا : "الفرق بين توأم الشعلة وتوأم الروح"